omerphysics - السبت ٢٨ سبتمبر ٢٠١٣ الساعة ٩:٥٦ صباحا
Please comment about what happening in Sudan. We appreciate your wise comment in the current situation.
هيثم جمال الدين إدريس نمر - الخميس ٢٦ سبتمبر ٢٠١٣ الساعة ٣:٥٠ مساءا
أعتقد أن لا سبيل أمام المسلمين للخروج بالوجه المتسامح للإسلام وإظهاره أمام العالم الحالي إلا من خلال أفكار الأستاذ محمود فهذا الرجل له رؤية وفكر ثاقبين
مازن احمد - الجمعة ٢٠ سبتمبر ٢٠١٣ الساعة ٨:٥٥ مساءا
إذا كان الانسان مسير, ومن يدخل الجنة او النار معروفون, والامة المسلمة التي يدعو لها الاستاذ هم نفر قليل ومعروفون عند الله ,فإذا اخذنا هذه الخلاصات ونظرنا لها بعين العقل , سيطرح العقل سؤالا واحدا (إذا ما الهدف من الحياة؟)
معتصم بدري - الاثنين ١٦ سبتمبر ٢٠١٣ الساعة ١:١٣ صباحا
سمعنا أخبار عن تدشين نشاط الحزب الجمهوري أفيدونا
عادل الامين - الأحد ١٥ سبتمبر ٢٠١٣ الساعة ١٠:٣٢ مساءا
التحية المقدرة
اين اجد المقولة التي يشيد فيها الاستاذ بالسودان في هذا المعنى رغم ان السودان خاملا سياتي يوم يربط السودان الارض بقيم السماء
محمد فتحي - الاثنين ٠٩ سبتمبر ٢٠١٣ الساعة ٥:٠٨ صباحا
يتخذ البعض من ما يسمي بالجماعات التكفيريه مفهوم الحاكمية لله كحكم لتكفير المجتمعات الاسلاميه بالعموم هل هناك كتاب معين يتناول فيه الاستاذ هذا الموضوع ويطرح فيه رايه بوضوح حول تلك المسأله !
sana omer - الثلاثاء ٢٧ أغسطس ٢٠١٣ الساعة ٩:٠٩ صباحا
في مستهل تعريفه للفرق بين الشريعة والسنة استشهد الاستاذ محمود بالحديث النبوي الشريف
" قولي شريعة وعملي طريقة وحالي حقيقة "
الرجاءتزويدنا باسانيد ومتن ودرجة صحة هذا الحديث
وشكرا لكم
أكرم - الثلاثاء ٢٠ أغسطس ٢٠١٣ الساعة ١:٣٠ صباحا
الاخوة الاعزاء :
أظن ان اضافة منتدي لهذا الموقع يسهم في اثراء القضايا بالنقاش الجاد والمستفيض . خصوصاً مااستجد منها ، ويهيئ المساحة لعصف ذهني مفيد ...
والله الموفق ،،
issam - الاثنين ٠٥ أغسطس ٢٠١٣ الساعة ٦:١٦ مساءا
هل للاستاد محمود طه كرامات مادية كما هي للصالحين والمتصوفة ادا كانت فتامرجو ان تدكروا لنا منها شيئا
المعز عبدالرحمن - الأربعاء ٣١ يوليو ٢٠١٣ الساعة ٥:٠٢ مساءا
ما يحزنني أننى نصف جمهوري وما يحزنني أكثر أنني أزول فى نصفى الفارغ
issam - الثلاثاء ٣٠ يوليو ٢٠١٣ الساعة ٧:٥٢ صباحا
هل كان الاستاد محمود محمد طه يعتقد انه المسيح المحمدي الدي ينتظره الناس وهل الجمهوريون يعتقدون فيه هده هدا الاعتقاد ام كانوا يعتبرونه وليا عارفا فقط
عبد المجيد خيرى - السبت ٢٧ يوليو ٢٠١٣ الساعة ٥:٠٢ صباحا
ورد عن مدوّن حول محاورة بعض أفكار الأستاذ محمود محمد طه(آية الشورى وآية ليست عليهم بمسيطر وآية يسألونك ماذا ينفقون قل العفو) لا يستفاد منها شىء يشبه الفعل الديمقراطى والإشتراكى . هل ممكن الرد على هذا الأمر ؟
زكريا يوسف عابدين - الثلاثاء ٢٣ يوليو ٢٠١٣ الساعة ١٠:٥٢ مساءا
بسأل الاخوان الجمهورين هل لديكم فكرة ان تكون لكم قناة فضائية لنشر الفكرة الجمهورية
issam - الأحد ٢١ يوليو ٢٠١٣ الساعة ٨:٠٧ صباحا
الاستاد رحمه الله يستشهد دائما بحديث تخلقوا باخلاق الله ان ربي على صراط مستقيم و هدا الحديث غير وارد عند اصحاب الجرح والتعديل كما يستشهد الاستاد بحديث اخر غير صخيخ سؤالي هو هناك من الصحيح ما يغني عن الضعيف والموضوع و قد قرات للاخ عمر القراي في هده المسالة فلم يقنعني كلامه لانه يخالف كل الاصول التي اعتمدها العلماء فيما يخص علم الحديث وشكرا لكم
زكريا يوسف عابدين - الأحد ٢١ يوليو ٢٠١٣ الساعة ١:٣٥ صباحا
لم لا تكون للفكرة الجمهورية قناة فضائية تكون شمس يشع منها هدا الفكر العظيم على الامة جمعاء وهدة مسؤلية كل مقتنع بهدة الفكرة امام الله ورسولة
عدلان أحمد عبدالعزيز - السبت ٢٠ يوليو ٢٠١٣ الساعة ٣:٣٦ مساءا
الأعزاء القائمين على موقع الفكرة، تحية طيبة
أبحث عن كتاب أو اثنين أعتقد أنهما كانا ضمن مكتبي الخاصة تناولا شأن التكامل السوداني المصري و اتفاقية كامب ديفيد ان لم تخني الذاكرة. بحثت في الموقع ولم أعثر على أثر، الرجاء المساعدة ان أمكن.
خالص الاحترام والتقدير،
عدلان
عمر هواري - السبت ٢٠ يوليو ٢٠١٣ الساعة ٦:٥٩ مساءا
الأخ عدلان
تحية طيبة
كتابا "التكامل" و "السادات" موجودان ولكن لم تتم مراجعتهما (طباعيا) حتى نرفعهما للموقع بعد ونرجوأن يتم ذلك قريبا لهما وللعديد من الكتب الأخرى التي لم تُرفع
عمر هواري
ع/ إدارة الموقع
issam - الأربعاء ١٧ يوليو ٢٠١٣ الساعة ٧:٥٨ مساءا
جاء فيي كتاب للجمهوريين اسمهم الوهابية وليس اهل السنة جيث دار حوار بين الجمهوريين و احد دعاة الوهابية و في سياق الحوار الدي دار بينهم وعدم اعتقاد الوهابي بما قاله الجمهوريون كان جوابهم انه من لم يتبع طريق الاستاد محمود فهو في خطر من امره هالني ما قاله الجمهوريون كما لدي سؤال اخر يخص الاستاد رحمه الله هل كانت دمعته قريبة حينما يدكر الله و رسوله ارجو جرابا منك وشكرا
عمر هواري - السبت ٢٠ يوليو ٢٠١٣ الساعة ٦:٥٣ مساءا
الأخ عصام
تحية طيبة
أرجو الرجوع الى كتاب "اسمهم الوهابية وليس اسمهم انصار السنة" مرة أخرى لتتأكد من أن ما نقلته عن ان "من لم يتبع طريق الأستاذ محمود فهو في خطر من أمره" ليس دقيقا فالأستاذ محمود ليس له طريق خاص به وانما هو دعى جميع الناس الى "طريق محمد" وله كتاب يحمل هذا العنوان.. سؤالك الآخر غير موضوعي لكن ما يمكن أن نثبته لك هنا أن وقت الأستاذ كان كله فكرا وذكرا لله ولنبيه الكريم..
عمر هواري
حسن احمد عثمان - الاثنين ٠١ يوليو ٢٠١٣ الساعة ٤:١٣ صباحا
الاخوة والاخوات الافاضل السلام عليكم ورحمة الله وبركاته لعل لايخفى على احد عظمة الاستاذ المفكر الكبير الفريد محمود محمد طه ومابثه فى كتبه القيمة من افكار نيرة وموضوعات هامة وقضايا تهم كل مواطن سودانى فهو عليه الرحمة نادى بتغيير الانسان من ثوب البدن الى حيث الشهود الروحى وتزكية النفس البشرية لكن هناك من عادوه بسبب الكل يعرفه وهو الحسد الثقافى أو الدينى ذلك لما حباه الله به من علم وفكر فهو الغائب بجسده الحاضر فينا بروحه الشريفة فان للاستاذ عليه الرحمة تصانيف كثيرة وعلوم غزيرة لم نرى منها الا القليل ولم نسمع ان له مكتبة تحوى هذه العلوم النيرة فنرجو شاكرين ومتكرمين افادتنا وجزاكم الله كلا خير واحسان
معتز - الأحد ٣٠ يونيو ٢٠١٣ الساعة ٢:٣٢ مساءا
سلام الله على القائمين على هذا المنبر الحر الذى وجدت فيه قيمة معرفية كبيرة وانا حريص كل الحرص ان استمع لكل المحاضرات وقراءة الكتب واللقاءات التى توضح بجلاء عمق ومقاصد الفكرة ونحن جيل كان قدرنا ان نجئ فى هذا الزمن ولكن ان نجد كل هذا الفكر متاح لنا وبايسر السبل فتلك نعمة كبرى اتمنى من .
اتمنى لكم موفور العافية
الهادى حمد احمد الطندب - الاثنين ٢٤ يونيو ٢٠١٣ الساعة ٢:٠٦ صباحا
إن السودان توجد به عدة عقائد وقبائل عربية تتكلم اللغة العربية وأفريقية تتكلم بعدة لهجات وجميعها تتصف بالمروءة والكرم والشجاعة والتكافل الإجتماعى كما أن فى بقاع السودان اماكن متعددة للصوفية والخلاوى القرءانية وخاصة فى اواسط السودان والشمال ودارفور والشرق وكما نعلم جميعا بان السودانيين من أكثر المسلمين محبة للرسول صلى الله عليه وسلم ولذلك بشر اهله ببعث الإسلام بالصفات والخصال التى ذكرناها واليكم مايؤكد ذلك .جاء فى تفسير سورة الواقعة (ثلة من الأولين وثلة من الآخرين )(511بن كثير الجزء السادس . قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :(ياعمر تعال فاسمع ماقد أنزل الله ثلة من الأولين وثلة من الآخرين )) ألا وإن من آدم إلى ثلة ,أمتى ثلة , ولن تستكمل ثلتنا حتى نستعين فى السودان من رعاة الإبل ممن يشهد (أن لااله الا الله وحده لاشريك له .))
وجاء بجريدة الشعب 27.1.1951م فى حق شعب السودان لبعث الاسلام
انا زعيم بان الاسلام هو قبلة العالم منذ اليوم, وان القرءان هو قانونه وان السودان اذ يقدم ذلك القانون فى صورته العلمية المحققة للتوفيق بين حاجة الجماعة الى الأمن ,وحاجة الفرد الى الحرية المطلقة , هو مركز دائرة الوجود على هذا الكوكب ولا يهولن احدا هذا القول , لكون السودان جاهلا , خاملا , صغيرا , فان عناية الله قد حفظت على اهله من اصائل الطبائع, ماسيجعلهم نقطة التقاء اسباب الارض باسباب السماء .
ندعوا الله ان يجعلنا من أهل البصر والبصاائر وان نكون دعاة لهذا البعث
محمود محمد طه