إن الرجل الحر حرية فردية مطلقة هو ذلك الرجل الذي يفكر كما يريد، ويقول كما يفكر، ويعمل كما يقول، على شرط واحد هو أن يكون كل عمله خيرا، وبرا، واخلاصا، وسلاما، مع الناس..

الأستاذ محمود محمد طه - كتاب (لا إله إلا الله)

menu search

تعليقات وأسئلة الزوار


يوسف الناعم البزعى - الخميس ١٤ يوليو ٢٠١١ الساعة ٨:٠٤ صباحا

إشــــــــــــــــــــــــــــــــــــــاده


لكم الشكر والتقدير على الموقع القيم الذى يحتوى على التراث الاسلامى ..
حقيقةكعادة السودانيين الذى يعتقدون ان الفكر الجمهورى هو فكر شركى وانه تم قتله لأن راعى الفكرة انكر الصلاة وتعالى على الذات الالهيه .....
كنت معتقداً هذا الاعتقاد ؟؟؟
وفى سبيل البحث عن الحقيقة ظللت ابحث وانقب على هذا الحزب الجمهورى ورائدة الاستاذ/ محمود محمد طه ..
وحضرت المحاكمات على الانترنت وتحديداً على اليوتيوب علمت من خلال بعض الملاحظات علمت انه قتل ظلماً وجوراً،وظلمأ .
وكان ذالك مخططاً له من قبل الاخوان المسلمين وتحديداً الدكتور الترابى ...
توصلت للآتى:-
1/ انه قتل ظلماً وجوراً والله على ما اقول وكيل وشهيد
2/انه قتله تم بمؤامرة من الاخوان المسلمين انذاك
3/تشوه الفكرة بالزندقة والتكفير والاستتابه كى لاتقوم الفكرة من جديد ..
اود ان اؤكد اننى بقناعاتى الشخصية ايقنت وامثالى من الشباب ان الاستاذ/قتل ظلمأ لتخوف الاخوان المسلمين من تمدده
لكم الشكر على التنوير واتمنى ان اجد بعض الكتب الخاصة بالفكرة الصادرة من تلاميذ الاستاذ كالدالى وغير من الاساتذة الاجلاء
***الان بعد فشل الحركة الاسلامية فى إدارة شئون البلاد يكون الباب مفتوحاً على مصرعية للفكر الجمهورى خاصة وأ، الشعب السودان مل هذه الاحزاب الكرتونية والهلامية
.لا مانع من اجد بعض الكتب على الايميل او على صفحتى الشخصية على الفيسبوك http://www.facebook.com/yousif114.........
لكم الشكر والتقدير
يوسف الناعم البزعى

عمر هواري - الأحد ٢٤ يوليو ٢٠١١ الساعة ٩:٠٥ صباحا

رد: إشــــــــــــــــــــــــــــــــــــــاده


الأخ يوسف
تحية طيبة وشكرا على إشادتك الكريمة
نفعنا الله جميعا بالعلم النافع ونفع بنا
عمر



عمر ابراهيم - الأحد ٢٦ يونيو ٢٠١١ الساعة ٢:٢٦ صباحا

كيفيه الزواج


انا بسال الاخوان الجمهورين عن شروط وكيفيه الزواج عند اصحاب الفكره العصمه العقد تكاليف الزواج

عمر هواري - الأحد ٢٦ يونيو ٢٠١١ الساعة ٨:٣٢ صباحا

رد: كيفيه الزواج


الأخ عمر
تحية طيبة
أرجو الاطلاع علي كتيب "خطوة نحو الزواج في الإسلام" المرفوع على الوصلة التالية:
[URL]http://www.alfikra.org/book_view_a.php?book_id=21[/URL]
وستجد فيه اجابات على تساؤلاتك
عمر هواري



احمد الطيب - الاثنين ٢٠ يونيو ٢٠١١ الساعة ٣:٣٤ مساءا

استفسارات


السلام عليكم ايها الاشقاء الاخوة الجمهوريون واحييكم على هذا الموقع الذي يوثق هذا الفكر المستنير الذي في اعتقادي هو الفهم الواقعي للاسلام في ظل المتعيرات العصرية الحديثة لي بعض الاستفسارات هل الفكرة الجمهورية تويد دولة مدنية ذات مرجعية اسلامية ام تعتقد ان هذا المفهوم يوسس لدولة ثيوقراطية هذا من الناحية الفكرية
من الناحية السياسية سمعت في محاضرة الدكتور الدالي عندما قال في ما معناه ان الجمهوريين ايدوا النظام المايوي ضد الاحزاب الطائفية والاخوان المسلمين فكيف لجماعة تدعو الى الديمقراطية تويد نظام فاشي في بداياته وهل ترون هناك فرق بين التصوف كفكرة والصوفية
شكرا جزيلا لكم

عمر هواري - الجمعة ٢٤ يونيو ٢٠١١ الساعة ٦:١٢ مساءا

رد: استفسارات


أخي الأستاذ أحمد الطيب
تحية طيبة وشكرا جزيلا على كلماتك الطيبات
فيما يخص سؤالك الأول فالفكرة الجمهورية تدعو الى إقامة دولة إنسانية عمادها الدستور الإسلامي الصحيح الذي يوفق بين حاجة الفرد للحرية الفردية المطلقة وحاجة الجماعة للعدالة الاجتماعية الشاملة وذلك بإقامة نظام يقوم على المساويات الاقتصادية والسياسية والاجتماعية بين جميع الناس بغض النظر عن دينهم وجنسهم وهم في ذلك يعتمدون على فهم قوامه أصول الإسلام (الآيات المكية المنسوخة بحكم الشريعة الإسلامية)..
أما فيما يخص أمر تأييد الجمهوريين لمايو فأرجو مراجعة مقالات الأخ الدكتور عمر القراي الأربعة التي نشرها تحت اسم "الجمهوريون ومايو" ويمكن الوصول اليها من الصفحة التالية:
[URL]http://www.alfikra.org/articles_a.php?pageno=8[/URL]
أما عن سؤالك الأخير فالتصوف عند الجمهوريين هو حسن اتباع الطريق النبوي والذي كان فيما مضى عمدته مشائخ الطرق الصوفية ولكنهم يرون أن من يسمون أنفسهم متصوفة هذه الأيام لا يمتون للتصوف الحق بصلة بل أنهم أقرب للطائفية منهم الى الصوفية التي كانت زاهدة في دنيا الناس ومرشدة لهم بالنموذج الصالح.. أكثر من ذلك فإن الجمهوريين ومنذ منتصف الستينات أخرجوا بيانا أعلنوا فيه أنه "لم تعد الطرق الطرق ولا الملل الملل إلا طريق محمد" لأنه الطريق الوحيد الذي يستوعب طاقات العصر ويقدم لها الهداية في أسلوب علمي وعملي يوفق بين الدنيا والأخرى ويجعل الأولى وسيلة الى الأخرى..
أرجو أن يكون في هذا الرد المقتضب بعض الفائدة ومعذرة على تأخره

عمر هواري



محمد عثمان رجب - الثلاثاء ١٤ يونيو ٢٠١١ الساعة ١٢:٠٤ صباحا

شكرا يا قراي .. على "سطحية التعصب"


اطلعت على مقال د. عمر القراي الذي جاء تحت عنوان " تعقيب على د. الطيب زين العابدين سطحية التعصب !!" في تقديري البسيط ان هذا التعقيب بمثابة الشوربة المَحَدَّقة التي تقدم أول الطعام بغرض فتح الشهية لما هو آت .. !!

لم أستغرب قول د. الطيب زين العابدين:(ويقول أنه "صاحب رسالة ثانية" تقوم على تعاليم الدين التي نزلت في مكة وتنسخ ما جاء بعدها من تعاليم في المدينة المنورة، وأن من حقه تطوير الشريعة الإسلامية وإلغاء أحكامها، ولو كانت قطعية، التي في تقديره لا تناسب العصر).. إنتهى .. بالقدر الذي أستغربته من صاحب العالمية الاسلامية الثانية المفكر محمد أبوالقاسم حاج حمد – عليه الرحمة - إذ يقول (فالذين ظنوا ان ( رسالة ثانية ) تتنزل عليهم ليسوا ضمن منهجنا , ولسنا من انصار الاتجاهات الاشراقية ولو كانت معاصرة او اهتمت بتحديث المفاهيم الاسلامية وعصرنتها لتتكيف مع العقل الليبرالي وبطريقة انتقائية تعتمد على ( التأويل الباطني ) المصدر "شبهات التداخل ما بين العالمية الإسلامية الثانية والرسالة الثانية من الإسلام".

أيها القراي .. الأمر لا يقبل المقارنة بين من أراد لنا فتوى إرضاع الكبير ومن أراد لنا أن نحقق قوله تعالى: (يا بَنِي آدَمَ قَدْ أَنزَلْنَا عَلَيْكُمْ لِبَاسًا يُوَارِي سَوْآتِكُمْ وَرِيشًا وَلِبَاسُ التَّقْوَى ذَلِكَ خَيْرٌ ذَلِكَ مِنْ آيَاتِ اللَّهِ لَعَلَّهُمْ يَذَّكَّرُونَ) صدق الله العظيم.

قبل فترة اتصل بي صديق وقال لي يا زول إت وين الأيام دي ما شايفك في مجادعات المنتدى "منتديات الكاملين" فكتبت ليهو:

أنا في كتب محمـود محمـد طه سَــادِر
عجبتني الفكرة والراجـل موهُـو كافِر
ثبت ساعة الموت ومـا اتـوَزَّع الخاطِر
شِـن بَـدُور بِعُلَمَا حـدَّهُم عِلـم الظاهِر
حَصَروا الدين في المَرَه والتوب الساتِر

ولكم من الود أخلصه ..

عمر هواري - الخميس ٢٣ يونيو ٢٠١١ الساعة ٥:٤٠ مساءا

رد: شكرا يا قراي .. على


الأخ الكريم محمد عثمان
عاطر التحايا
وشكرا على التعليق الحصيف
عمر



mohammed makki - الأحد ١٢ يونيو ٢٠١١ الساعة ٥:٣١ صباحا

رد علي الفكرة


لو ان الاستاذ محممود عالج مسالة الناسخ و المنسوخ و بني تجديده عليها لكان افاد و لا كنه قفز بصورة غير موضوعية الي ان هذا التجديد لابد له من رسول فهزم الفكرة بكل بساطة و السؤال هنا اذا لم يكن ماذكرته صحيحا هل مات رسول الرسالة الثانية؟

عمر هواري - الخميس ٢٣ يونيو ٢٠١١ الساعة ٥:٣٤ مساءا

رد: رد علي الفكرة


الأخ الكريم محمد مكي
تحية طيبة
شكرا على تعليقك
"الرسالة الثانية" هي بالفعل عمادها فهم لحكمة الناسخ والمنسوخ.. وهي ليست رسالة جديدة تقتضي نبوة جديدة أو دين جديد يقتضي رسولا نبيا بل ستجد في عديد كتبها أنها دعوة لبعث سنة النبي الكريم التي بشر بعودة الدين بها وهي لا تخرج من كونها فهم جديد للقرآن الذي حوى علوم الأولين والآخرين.. أو قل هي تفصيل لما أجمله النبي الكريم وعاشه في خاصة نفسه.. دعني اقتطف لك بعض النصوص التي توكد هذا المعنى..

ومحمد ، وهو رسول للأمة المسلمة ، صاحب رسالة أكبر منه وهو رسول للأمة المؤمنة .. فهو في رسالته للمسلمين أحمدي ، وفي رسالته للأمـة المؤمنـة محمـدي ، وسبب الفـرق بين الرسالتين حكم الوقت ..

كتاب "طريق محمد"
[url]http://www.alfikra.org/book_view_a.php?book_id=9[/url]

السنة شريعة وزيادة .. فإذا كانت العروة الوثقى هي الشريعة ، فإن السنة أرفع منها .. وإذا كان حبل الإسلام متنزلا من الإطلاق إلى أرض الناس ، حيث الشريعة - حيث مخاطبة الناس على قدر عقولهم - فإن السنة تقع فوق مستوى عامة الناس .. فالسنة هي شريعة النبي الخاصة به .. هي مخاطبته هو على قدر عقله .. وفرق كبير بين عقله ، وبين عقول عامة الناس .. وهذا نفسه هو الفرق بين السنة والشريعة .. وما الرسالة الثانية إلا بعث هذه السنة لتكون شريعة عامة الناس ، وإنما كان ذلك ممكنا ، بفضل الله ، ثم بفضل تطور المجتمع البشري خلال ما يقرب من أربعة عشر قرنا من الزمان .. وحين بشر المعصوم ببعث الإسلام إنما بشـر به في معنى بعـث السنة ، وليـس في معنى بعث الشريعة .. قال : (( بدأ الإسلام غريبا ، وسيعود غريبا كما بـدأ .. فطـوبى للغرباء !! قالـوا : من الغرباء يا رسول الله ؟ قال : الذين يحيون سنتي بعد اندثارها )) .. ويجب أن يكون واضحاً أنه لا يعني إحياء الشريعة ، وإنما يعني إحياء السنة .. والسنة ، كما قلنا ، شريعة ، وزيادة .. السنة طـريقة.. والطـريقة شريعة موكدة ..

إن محمدا رسول الرسالة الأولى ، وهو رسول الرسالة الثانية .. وهو قد فصل الرسالة الأولى تفصيلا ، وأجمل الرسالة الثانية إجمالا ، ولا يقتضي تفصيلها إلا فهما جـديدا للقـرآن ، وهو ما يقوم عليه هذا الكتاب الذي بيـن يـدي القـراء ..

كتاب "الرسالة الثانية من الإسلام"
[url]http://www.alfikra.org/book_view_a.php?book_id=10[/url]



أحمد عبدالله - الثلاثاء ٠٧ يونيو ٢٠١١ الساعة ٥:٠٣ صباحا

ماهي الفكرة الجمهورية؟


الاخ العزيز, انا قريت كلام كتير عن الفكرة الجمهورية لكن لسة الفكرة ما وضحت لي, إنت جمهوري بالتأكيد, ف يعني شنو لما تكون جمهوري؟ انا كل العرفتو إنو الجمهوريين ما بضحو. المعذرة لكن بالجد عايز أعرف.
شكرا

عمر هواري - الخميس ٢٣ يونيو ٢٠١١ الساعة ٥:١٦ مساءا

رد: ماهي الفكرة الجمهورية؟


الأخ العزيز أحمد عبد الله
تحية طيبة
شكرا على زيارة الموقع
الفكرة الجمهورية هي دعوة لإحياء السنة النبوية ولبعث الدين في مستوى جديد يحل مشاكل البشرية الحاضرة..
لقد كان قصدنا من إنشاء هذا الموقع هو توفير المعلومات لكل الحريصين على معرفة الفكرة الجمهورية والتبين من حقيقتها خاصة وأن تشويها كبيرا قد جرى حولها من قبل السلفيين.. فأرجو أن تأخذ الوقت الكافي لسماع ما يتيسر لك من محاضرات وتقرأ الكتب الأساسية ثم إن وردتك أسئلة حولها بعد ذلك يمكنك طرحها حتى تتم الإجابة عليها..

عمر هواري



صديق مهدي هباني - الاثنين ٠٦ يونيو ٢٠١١ الساعة ٤:٥٤ مساءا

قوانين سبتمبر


السيد الصادق لم يقل انه عارضها بل عارضها بلفعل وقال انها لأ تساوي الحبر الذي كتبت به وتم اعتقاله هو وقيادات حزب الأمةهل حزب حكم منفرد حتى يستطيع الغاء قوانين سبتمبر , هل الديمقراطية ملك حزب الأمة
او ملك السيد الصادق حتي تقول انقلبوا عليه و علي حكومته المنتخبة لللأسف هذا فهم قاصر لأن الديمقراطية
ملك الشعب و يجب ان يدافع عنها الشعب ليست شخص او حزب ويجب ان يكون هذا فهمكم للديمقراطية حتى نستطيع اعادتها انشاالله.



محمد ابراهيم الزبيدى - الاثنين ٠٦ يونيو ٢٠١١ الساعة ٩:٤٨ صباحا

و اصبر نفسك



كم كان جميلا ان اجد موقع للاخوان الجمهوريين ، ظنى انه فكر لا يدخل الشبكة العنكبوتية ذلك لانه فكر الخاصة ، تحية للقائمين بامر الموقع

ياسر الشريف - الاثنين ٠٦ يونيو ٢٠١١ الساعة ١:٤٢ مساءا

رد: و اصبر نفسك


تسلم يا سيد محمد إبراهيم
الحمد لله أنك وجدت الموقع وأرجو لك فيه سياحة مفيدة.



محمد رحمة الله - الأحد ٠٥ يونيو ٢٠١١ الساعة ١٢:١٧ مساءا

محاضرات الاستاذ


استمعت تقريبا لكل المحاضرات المتاحة في الموقع..........سؤالي هل هناك محاضرات اخري غير المتاحةفي الموقع ؟ اعني كأن تكون متاحة في اسطوانات بالتمن مثلا ؟ وسؤالي يشمل الكتب ايضا

عمر هواري - الاثنين ٠٦ يونيو ٢٠١١ الساعة ٣:٥٩ مساءا

رد: محاضرات الاستاذ


الأخ الفاضل/ محمد رحمة الله
تحية طيبة وسلاما زاكيا
نعم هناك المزيد من المحاضرات والندوات والكتب وجلسات الإنشاد التي لم ترفع للموقع بعد وهنالك جهود مستمرة لتجهيزها وتوفيرها عبر الموقع.. في خلال الأسبوع الماضي مثلا رفعنا بعض الكتب الإضافية..
شكرا على المتابعة والإهتمام..
عمر



محمد الأمین المبارک - السبت ٠٤ يونيو ٢٠١١ الساعة ٤:٣٦ صباحا

حکم الاعدام علی الاستاذ محمود


من المعروف أن الدکتورة أسماء إبنة الأستاذ محمود وعبد اللطیف عمر قد رفعا قضیة ضد محاکمة محمود وکسباها بإبطال حکم الردة الأول والتی ااسست للحکم االثانی.ماذا عن الحکم االثانی هل ابطلته االمحکمة ایضا.

ياسر الشريف - الاثنين ٠٦ يونيو ٢٠١١ الساعة ١:٣٥ مساءا

رد: حکم الاعدام علی الاستاذ محمود


تحية طيبة

القضية التي رُفعت من الأستاذة أسماء والأستاذ عبد اللطيف نقضت حكم محكمة المهلاوي والمكاشفي. وطبعا حكم المكاشفي كان قد أسسه على حيثيات تلك المحكمة الأولى في عام 1968.



صديق مهدي هباني - الثلاثاء ٣١ مايو ٢٠١١ الساعة ٤:٥٨ مساءا

الفهم الصحيح


الكثيرون منا ظالمون للشهيد الأستاذ محمود للجهلنا وبناء رأينا علئ الأفكار علي ما نسمعه من الأخرين و ليس عن فهمنا وانا كنت واحد من هولأء لكن بعد قراتي لبعض مقالأت واجزاء من كتب الأخوان الجمهوريون تغيرت
فكرتي عن الفكر الجمهورى لكن ليست الوحيدون الذين
عارضتم قوانين سبتمبر حزب ألأمةايضا عارضها وايضا اعتقلة قيادته وهنالك اخرون عارضوها .

عمر هواري - الاثنين ٠٦ يونيو ٢٠١١ الساعة ٤:١١ مساءا

رد: الفهم الصحيح


الأخ صديق
تحية طيبة
شكرا على زيارة الموقع وعلى تعليقك الكريم
نعم هنالك من عارض قوانين سبتمبر من غير الجمهوريين لكن مواجهة الجمهوريين لها كانت تختلف لأنهم وضعوا أصابعهم بصورة محددة على مواضع الخلل فيها وهم يعلمون مسبقا أن الشريعة على كمالها لا تملك حلولا لمشاكل العصر الراهنة التي تحتاج الى فهم أعمق من الدين وقد قدموا ذلك الفهم الذي يقوم على تطوير التشريع ويعتمد سنة النبي كأساس لنظام يقوم على العدالة والمساواة..
السيد الصادق المهدي قال أنه عارض قوانين سبتمبر وذكر أنها لاتساوي المداد الذي كتبت به ولكن حينما اتيحت له الفرصة لإلغائها بعد انتفاضة ابريل 1985 تردد كثيرا بل وضع ايديه في أيدي الاخوان المسلمين الذين كانوا يريدون التمسك بها حتى يبنوا على أساسها دولتهم الدينية المرتقبة.. ولكنهم بالطبع لم يقدروا صنيعه ذلك معهم وانقلبوا عليه وعلى حكومته المنتخبة..
عمر



ابراهيم ابوالقاسم - الاثنين ٣٠ مايو ٢٠١١ الساعة ١:٤٦ مساءا

الدولة العلمانية او فصل الدين عن ا لدولة او الدولة العلمانية والدولة الدينية


السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
التحية للاخ دكتور عبد الله النعيم والاخ عمر الفراي
على ما اعتقد لم يحالف الاخوان اختيار الموضوع الصحيح للمناقشةكانما الامر وضع للمقارتة بين الدولة العلمانية والدولة الدينية وكان يفترض ان يكون النقاش حول الدولة الانسانيةالعلمية والفكرة الانسانية والدستور الانسانى العلمي الذى قدمه الاستاذ محمود محمد طه فى اقامة الدولة العلمية الانسانية التى تقوم على الفطرة العقول الصافية والقلوب السليمةوهذه الدولة تجسدت لحما ودما فى حياة الرسول فى خاصة نفسه ولم تجد مجالها فى التطبيق الديني على طول المدى وهى التى قدمها الاستاذ محمود كخلاصة الاديان وخلاصة الفكر الانسانى كله وهى التى نسعى اليها وامضوا حيث تؤمرون وكان على ربك حتما مقضياوانى اعتقد لم يحالف الناس التوفيق فى السير على نهج الاستاذ محمود فى طريق الدعوة الى الفكرة الجمهورية كان الامر بهم فى البحث عن حلول خارج اطار السنة النبوية وخارج الاطار الفكري العلمي الذى كرث الاستاذ محمود الدعوة الية طيلة عمره بصبر وجلد ورؤية ثاقبة بعيدا عن الرغبات والاماني والاحلام اتى امر الله فلاتستعجلوه وامر الله نافذ ولكن الناس هم الذين يتاخرون فى امر الله وعلى العموم يجب التنوير والترشيد والتوعية فى الدولة الانسانية الدولة العلمية التى تسع كل البشرية الحاضرة دولة الفطرة الصافية السليمة ونحن لا ندعو الى دولة دينية انما دولة علمية وليس دولة علمانية علمية تقوم على العلم المادي التجريبي والعلم المادي الروحي وهذا فى راي هو السير فى طريق الاستاذا وفى طريق السنة النبوية الذى سار فيه الاستاذ محمود وفدم نفسه له وعلينا ان نقدم انفسنا فى هذا الطريق وهو اتى للانسانية كلها وهو طريق الخلاص مع جزيل شكري للجميع



ابن البلد - الاثنين ٣٠ مايو ٢٠١١ الساعة ٧:١١ صباحا

اين انتم؟


انتم كنتم وما زلتم متقدمين على العالم العربي في الرؤية والتكنيك...لا ارى في العالم العربي بقنواته الفضائية ومثقفيه ومفكرييه الى الآن وحتى بعد الثورات العربية المستوى الذي كان في اركان النقاش في جامعة الخرطوم في السبعينيات والثمانيات .. لماذا انتم مقلون حتى في موقعكم .. لماذا لا تتواجدون في مواقع التواصل الاجتماعي كاليوبيوب والفيسبوك .. لأنني حقيقة لا ارى طرحا للاسلام افضل من طرحكم ... لماذا لا تعرضوه للنقاش في هذه الموافع..



د.انس عبدالله - السبت ٢١ مايو ٢٠١١ الساعة ١٠:٥٩ صباحا

اشاده


الفكر الجمهورى رسالة سلام عالمية

عمر هواري - الجمعة ٢٧ مايو ٢٠١١ الساعة ٣:٥٩ مساءا

رد: اشاده


نشكرك د. أنس على زيارة الموقع وعلى الإشادة المقدرة..
الفكرة جمهورية هي دعوة الإسلام - دين السلام - الحقيقية ذلك أنها تبدأ بإصلاح الفرد وبتربيته ليكون في سلام مع نفسه ثم مع الآخرين وهي بذلك تضع طريق عملي لتحقيق السلام العالمي..
مرة أخرى تقبل شكرنا وتحايانا

عمر هواري



محمد عثمان رجب - الاثنين ١٦ مايو ٢٠١١ الساعة ٨:٠٣ صباحا

تاريخ ميلاد الأستاذ



جاء عن مولد ونشأة الأستاذ الآتي:

ولد الاستاذ محمود محمد طه فى مدينة رفاعة بوسط السودان فى العام 1909م تقريبا .. (إنتهى)

واليوم عند استماعي للتسجيل الخاص بلقاء الأستاذ محمود محمد طه بمندوبي معهد الدراسات الإفريقية والآسيوية (الجزء الأول) في ركن لقاءات وحوارات ، يقول الأستاذ في بداية التسجيل: أنا محمود محمد طه من مواليد 1911 ... إلخ)عليه يجب تصحيح تاريخ الميلاد في صفحة "لمحات من سيرة الأستاذ".

ولكم ودي ..

ود رجب





ياسر الشريف - الاثنين ٢٣ مايو ٢٠١١ الساعة ٢:٥٧ مساءا

رد: تاريخ ميلاد الأستاذ


الأخ محمد عثمان رجب
تحية طيبة

نعم الأستاذ قال في عام 1975 في اللقاء مع مندوبي معهد الدراسات الأفريقية والآسيوية أنه مولود في عام 1911، وذلك كان تاريخا تقريبيا لأنه لم تكن له شهادة ميلاد.

ولكنه عاد بعد أعوام من ذلك التاريخ وذكر أن تصحيحا جاء من إحدى أقاربه النساء أخبرته بمعلومة تفيد أن شخصا معينا مولود معه في نفس السنة وأن ذلك الشخص لديه شهادة ميلاد محددة بـ 1909 ومنذ ذلك اليوم تم التصحيح، وهو أيضا تقريبي إذ أن اليوم والشهر غير محدد..
لقد اقترحت على إدارة الموقع وضع هامش يوضح سبب التناقض في المنشور في موضعين من الموقع.

ياسر الشريف



شاذلى دفع اللة - الثلاثاء ١٠ مايو ٢٠١١ الساعة ٨:٥٠ صباحا

استفسار


تحياتى الى الاخوة الكرام
اعتقد كانت هناك ندوة او حوار بين د.عبداللة النعيم من جانب ود.عمر القراى من جة اخرى حول مسالة العلمانية وفصل الدين من الدولة كما يتبنى د.عبداللة النعيم وما يطرحة د.القراى من رفض للفصل الدين عن الدولة
اتمنى الافادة بخصوص هذة الندوة او الحوار ان يتم تنزيلة للفائدة

عمر هواري - الأحد ١٥ مايو ٢٠١١ الساعة ٩:٤٥ صباحا

رد: استفسار


أخي الأستاذ شاذلي
تحية طيبة
هنالك ندوة أقامتها صحيفة "أجراس الحرية" تطرقت لنفس الموضوع وقد تحدث فيها د. عبد الله وعقب عليه د. عمر القراي.
وصلة الفديو للندوة هنا:
[URL]http://www.alfikra.org/video_page_view_a.php?talk_id=71&page_id=1[/URL]

عمر



شاذلى دفع اللة - الاثنين ٠٩ مايو ٢٠١١ الساعة ٧:٠٣ صباحا

عظمة الاستاذ محمود


تحياتى الى القائمون بامر الفكرة الجمهورية
قرات كتابات الاستاذ محمود فى مسالة الدستور الاسلامى المزيف
وحقيقة نجد مقولة الاستاذ محمود ان الشعب السودانى عظيم لكن يتقدمة اقزام هى ابلغ ما يوصف به هؤلاءالذين يدعون انهم هم الزعماء والقواد للشعب السودانى من طائفيين وسلفيين حتى العلمانيين لا يختلفون كثيرا عنهم.
واليوم نحن احوج ما نكون للفكر الجمهورى كحل وفى اعتقادى ان لا حل بغير الفكر الجمهورى ليس للسودان وحسب بل لكافة العالم
وما من طريق الى السلام فى العالم بغير الفكر الجمهورى
لذلك ان هنالك مسؤلية اخلاقية لكل الجمهوريين فى ان يدشنو الدعوة الى طريق الخلاص وهى مسؤلية تجاة كل العالم
ولنا عودة
شاذلى الولى الحلاوين



اسامه المرضى - الأربعاء ٠٤ مايو ٢٠١١ الساعة ٩:٣١ صباحا

تهنئه


نزجى اليكم التهنئه باضافة (كراسة الزوار) مما يعنى القدره على التواصل ممن لم يعاصروا وقت النشاط الحر و المفتوح و لم يتعرفوا على الفكر الجمهورى الا من خلال هذا الموقع ...
الشكر كل الشكر للاستاذ عمر هوارى على اهتمامه رغم كثرة المشغوليات و امنياتى بمزيد من التجديد دوما



Abdrhman lhlawi - السبت ٣٠ أبريل ٢٠١١ الساعة ٩:٢٩ صباحا

نحن نفتقد


فى البدء التحية والشكر الى كل الاخوان فى ادارة الموقع ،ان الاستاذ محمود محمد طه كان شعلة تضئ وتحترق لتضئ مرة اخرة فى صحراء الفكر المجدبة فى بلادنا. كان رجلا صاحب راي وفكر جاهر بفكره وبرايه يوم كانت المجاهرة بالفكر وبالراي كفرا والحادا.. انا فى مااعلم كل العلم ان هذه الفكره فيها الاسلام بافضل مايكون الاسلام وفيها خلاص النفس البشرية وفيها الاقتداء الكلي بالنبي الكريم.. لماذا هذه الفكره محصورة فى ثلاثة جهات فقط واقصد بالثلاثة جهات مركز الاستاذ محمود محمد طه ومركز الاستاذ عبداللطيف فى الثورة وعلى موقع الفكرة الجمهورية.. لماذا لم تكن كما كانت فى السابق اي شارع منبرها واي تجمع منبرها واي سوق منبرها؟ وكانت الاخوات الجمهوريات فى ذلك العهد يقفن فى الشارع بلبسهن المحتشم وادبهن الجم وفكرهن الثاقب وهن يحملن كتب الاخوان الجمهورين ويناقشن بها وكانن يثيرن فكر كل مستمع لهن.. اين كل هذا؟ اين المنابر التى كانت تقام على مستوي جامعات السودان؟ وكان فى تلك الفترة كل من الاخوان د/احمد المصطفى دالي و د/عمر القراي وغيرهم من الاخوان والاخوات الذين كرسوا بفكرهم الثاقب ادب النقاش فى الجامعات وان كان الان عند كل التنطيمات السياسية ان الاخوان الجمهورين هم من وضعوا ادب النقاش وهم لإ يعرفون هذا الامر من اين استمداده وهو بطبيعة الحال استمدوه من التوحيد والتوحيد هو العلم والعمل بمقتضى العلم وهذا يولد السلام الداخلي الذي يبرز الى الحيز المحسوس الادب فى الطرح وادب فى النقض ،وانا ليس عندي ادنى شك فى ان الدين لن يعود الا عن طريق المنهاج الذي وضعه الاستاذ محمود محمد طه.. استفساري هل هنالك فرصة ليعود كل هذا؟ والله اعلم فيما اسلفت واذا كان للاخوان كلام فى موضوعي ده فليفيدوني به وجزاكم الله الف خير



أحمد محمد طه عثمان - الجمعة ١٥ أبريل ٢٠١١ الساعة ٨:٣٤ صباحا

شكر


أشكر جميع ألاخوان ألقائمين علي أمر ألموقع علي ألجهد ألمبذول وأسال ألله عز وجل أن يجعله في ميزان حسناتهم