إن الرجل الحر حرية فردية مطلقة هو ذلك الرجل الذي يفكر كما يريد، ويقول كما يفكر، ويعمل كما يقول، على شرط واحد هو أن يكون كل عمله خيرا، وبرا، واخلاصا، وسلاما، مع الناس..

الأستاذ محمود محمد طه - كتاب (لا إله إلا الله)

menu search

تعليقات وأسئلة الزوار


عبدالله - الأربعاء ٢٤ يناير ٢٠١٨ الساعة ١:١٤ صباحا

رسالة الصلاة


((قل إنني هداني ربى إلى سراط مستقيم، ديناً قيماً، ملة إبراهيم، حنيفاً وما كان من المشركين * قل إن صلاتي، ونسكي، ومحياي، ومماتي، لله رب العالمين * لا شريك له، وبذلك أمرت، وأنا أول المسلمين.))

صدق الله العظيم

قال الله تعالي ((قُلْ إِنَّنِي هَدَانِي رَبِّي إِلَىٰ صِرَاطٍ مُّسْتَقِيمٍ دِينًا قِيَمًا مِّلَّةَ إِبْرَاهِيمَ حَنِيفًا ۚ وَمَا كَانَ مِنَ الْمُشْرِكِينَ (161) قُلْ إِنَّ صَلَاتِي وَنُسُكِي وَمَحْيَايَ وَمَمَاتِي لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ (162) لَا شَرِيكَ لَهُ ۖ وَبِذَٰلِكَ أُمِرْتُ وَأَنَا أَوَّلُ الْمُسْلِمِينَ )) صدق الله العظيم. سورة الانعام

هنالك اخطاء في كتابة الايات

1-سراط الصحيح (صراط)

2- علامة الفاصله ( ،)

عمر هواري - الأحد ١٣ مايو ٢٠١٨ الساعة ٢:١٥ مساءا

رد: رسالة الصلاة


الأخ عبد الله
تحية طيبة
كلمتا "سراط" و"صراط" صحيحتان وتوديان نفس المعنى وقد وردت الآية المذكورة بالكلمتين في كتب الفكرة الجمهورية.. الفاصلة أيضا صحيحة.. وعموما فإن القرآن الكريم لم ينزل مكتوبا وعندما تم جمعه وتدوينه كتابة للمرة الأولى لم تكن حروف الكتابة تنقط بعد فهو من ثم لم يكتب بالشكل والترقيم الذي تراه في المصاحف اليوم..



د. معتصم ييد احمد القاضي - الجمعة ١٩ يناير ٢٠١٨ الساعة ٦:٥٣ صباحا

سلام الله يا محمود - قصيدة


سلام الله يا محمود ... بقلم: د. معتصم سيد احمد القاضي


نشر في سودانيل يوم 23 - 01 - 2011


بدا فرعون مزهوّاً ومطويًّا على الشّرِ

وقال اليوم يا هامان نقطع دابر الكفرِ

فاحشر في فضاء السجن غوغاءً من الفجر

وأرسل في قضاة السوء وآت بسحرة القصر

فقال الحقُّ هذي ساعة النصر

سلام الله يا محمود، يا أيقونة الفكر

ويا قدساً من الأسرار في ريحانة الخِضر

ويا فيضاً من الأنوار تجلو هامة الفجر

ويا بَرَداً من الفردوس يغسل سُخمة الصدر

ويا قبساً من المصباح لا يخبو مدى الدهر

سلام الله يا محمود حتى مطلع الفجر

فهذي ليلة القدر

وهذي ليلة الإسراءْ لوادٍ غير ذي زرع

وهذه ليلة المعراجْ من بوابة السِدر

فيها تُنزّل الروح

ملائكةٌ من الرحمن تأتي ساعة الأمر

سلام الله يا محمود، إنّا نحن في خٌسر

لم نسمع خرير الماء، لم نشرب من النهر

ولم ننظر إلى المشكاة في محرابك الطُّهر

ولم نسمع لصوت الله في صلواتك الجهر

حتى جاءنا الطوفان، شرعُ النصب والنهب

فخدعوا النّاس بالتهليل والتكبير والصَّخب

وقالوا إنها لله كي نصبر على النَّصَب

واستوفوا من الثروات للأبناء والنُّخَب

وتركوا الدين للفقراء ملهاةً عن الغَضب



محمد الشيخ - السبت ٠٢ ديسمبر ٢٠١٧ الساعة ٩:٥٧ مساءا

استفسار


فى قصة داوود عليه السلام والحكم فى امر النعاج ما المعنى لتلك الاية والتى لم اجد لها فى كتب المفسرين الا حديثا لايقبله عقل ولكم الشكر اجزله



صديق الزبير - الاثنين ٠٦ نوفمبر ٢٠١٧ الساعة ١٠:٢٩ مساءا

تنبيــه


السـلام عليكـم ،،
وصلات التحميل في الموقع متوقفة تماماً ، المحاضرات ، الكتب ، اللقاءات ، الفديو ، قرءان و إنشاد .. كل هذه الملفات تحميلها متوقف تماماً ،
نرجو مراجعة و إصلاح الخلل ..
ولكم وافر الشكر و التقدير .

عمر هواري - الأحد ١٣ مايو ٢٠١٨ الساعة ٢:٤٨ مساءا

رد: تنبيــه


الأخ صديق
تحية طيبة
تم اصلاح الخلل



شوقي عمر - الثلاثاء ١٧ أكتوبر ٢٠١٧ الساعة ١١:٣٢ مساءا

واتس اب


بسال لو في طريقة ترسل بها مقاطع المحاضرات الصوتية في واتساب؟ لانو عندما نستعمل خاصية المشاركة الفي الموقع وارسال ملف المحاضرة الصوتي، البظهر في الواتس اب بكون وصلة للموضع بتاع المحاضرة في الموقع وليست رسالة صوتية منفصلة

شكرا على المجهود المقدر

عمر هواري - الأحد ١٣ مايو ٢٠١٨ الساعة ٢:٥٤ مساءا

رد: واتس اب


الأخ شوقي
تحية طيبة
إذا عندك جهاز كمبيوتر فيمكن انزال الملفات الصوتية في هيئة mp3 أو الكتب في هيئة ملف ادوبي اكروبات ومن ثم ارسالها عن طريق الوتساب.. للأسف فإن الكثير من نظم التلفونات لا تسمح بالانزال المباشر للملفات..



صلاح الدين عبدالمولى - الجمعة ١٣ أكتوبر ٢٠١٧ الساعة ١١:٠٥ صباحا

سؤال


من كان يكتب الكتب في حضرة الاستاذ من الجمهوريين

عمر هواري - الأحد ١٣ مايو ٢٠١٨ الساعة ٣:٠٠ مساءا

رد: سؤال


الأخ صلاح
تحية طيبة
هنالك كتب كلف بعض الاخوان بكتابتها من أمثال الأستاذة سعيد شايب، عبد اللطيف عمر، إبراهيم يوسف، بتول مختار، وعوض الكريم موسى، على سبيل المثال.. وهنالك كتب كلفت بكتابتها وصياغتها بعض اللجان بعد أن انتدب اعضاؤها أنفسهم في الجلسات العامة التي ناقشت مادة الكتاب المعين والتي كانت تقام أمام منزل الأستاذ محمود ..



sufian - السبت ٠٧ أكتوبر ٢٠١٧ الساعة ٧:٤٧ صباحا

سؤال


ما يحدث لي اللبث في الفكر الجمهوري ما علاقة زيارة القبور بالفكر الجمهوري . تانيا الكتب الpdf المرفوعة في الموقع لم يتم التحميل لبعض الكتب لماذا بالاخص كتاب رسالة الصلاة ولا الة الا اللة . لو امكن ادارة الموقع او احد الاخوان يرسل لي الكتابين ديل في الايميل suviet.01@gmail .com واتمنى مزيدا من التقدم والاضافة

سفيان ودمدني

عمر هواري - الأحد ١٣ مايو ٢٠١٨ الساعة ٣:٠٥ مساءا

رد: سؤال


الأخ سفيان
تحية طيبة
الكتابين المذكورين (رسالة الصلاة) و(لا إله إلا الله) موجودان كملفات pdf على الموقع ويمكن فتحهما وتنزيلهما من صفحة الكتب الرئيسية وقد غيرنا ايقونة الإنزال حتى تكون واضحة للجميع..
فيما يخص سؤالك عن زيارة المقابر فهي سنة نبوية يجد الجمهوريون بركتها خاصة عند زيارة أضرحة الصالحين..



Ahmed Hassan - الأربعاء ١٣ سبتمبر ٢٠١٧ الساعة ١٢:٤٢ صباحا

استفسار


تحية طيبة للذين جعلو هذا الموقع مُتاح ،لنا نحن المغتربون عن البلد ،لدي ملاحظة صغيرة وهي أن هنالك بعض الكتب ،متوفرة علي الموقع بغير صيغة pdf

الرجاء من القائمين علي الموقع توفير هذه الصيغة حتي بتسني لنا تحميلها وقراءتها ،بارك الله في عملكم هذا ونفعنا به ،،

عمر هواري - الأحد ١٣ مايو ٢٠١٨ الساعة ٣:١٦ مساءا

رد: استفسار


الأخ أحمد
تحية طيبة
سوف نسعى لتوفير كل الكتب بصيغة pdf متى ما توفر أصلها وتوفر الوقت



عبد الحميد علي الحسن بشاره - الأحد ٢٧ أغسطس ٢٠١٧ الساعة ١:٠٤ صباحا

فيما ينسب للاستاذ محمود


[[ الأستاذ محمود محمد طه قال لتلميذه الأكبر سعيد الطيب شايب : يا سعيد حقو الأخوان الجمهوريين يدو الأخوان المسلمين فرصة.. في أذهانهم يحكموا السودان لأن أحسن من ينتقد الأخوان المسلمين الأخوان المسلمين أنفسهم.. يستولوا على مقاليد الأمر في البلد يظنون الأمر آل إليهم... يضربوا من مكان بعيد ما يعرفوا من أين يدار ويلاحقوا من الخارج ويمسحوا من على وجه الأرض وعندها مسح الأستاذ بيده الشريفة على الترببزة التي كانت أمامه ...]]
أرسل لي احد الاخوة هذا الحديث وو هذا هو ردي
منعم
علي السادة الجمهوريين الانتباه وبشدة الي فخ (التوثيق).....

هو فخ وخطير لانه الجمهوريين كانو ملوك التوثيق....

ولكن كلما يمر الوقت تتراخى مقدراتهم التوثيقية ويقعون في فخ *السكات* عن نسبة احاديث ومواقف للاستاذ محمود وتري بوضوح غضهم الطرف عن كل ما يظنونه يجعل الاستاذ محمود وليا متنبئا ويحسون بالغبطة في دواخلهم......
هذا الشئ خطير علي الفكرة لانها قامت علي علمية التناول والمحاججة بالعقل وتطوره.....
حديث السوفات السبعة مع شهرته وكثرة ترديده حتي من غالبية الجمهوريين الا انني لم اجد له توثيقا مقبولا وسالت عدد كبير منهم عن اذا ما تم تحقيق توثيقي بأدوات التوثيق المعلومة فنفوا ان يكون اي شخص *يجزم* بنسبته للاستاذ محمود...
ولم يوجد نهائيا لا في منشور او كتاب او رواية شفاهية قيلت لشخص محدد او مجموعة وسمعها اكثر من واحد... .
سكتوا عنه ولم يحققوه لانه خدم غرضهم واعطاهم شئ من الاهتمام والاحترام لدي العامة والخاصة....

ايضا مثل هذا الحديث يجب ان لا يكتب بصيغة *الونسة* والحكاوي...
علي الراوي ان يقول انا فلان قال لي شخصيا سعيد الشايب او حضرت موقفا جمعني انا والاستاذ وسعيد وسمعته بأذني يقول ويوجه حديثه لسعيد الشايب بان كذا وكذا....
اخشي ما اخشاه ان تنسب اشياء كثيرة للاستاذ وان كانت تمجده وتظهر حكمته لكن تكون مدسوسة و مدروسة وحين يثبت بطلانها يتم التشكيك في كل الاقوال المنسوبة اليه ويتم نسف كل الارث نسفا........



صديق الزبير - الأحد ١٤ مايو ٢٠١٧ الساعة ٥:١٧ صباحا

سؤال عن محاضرة


السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ،،
أولا تهانينا على الموقع في ثوبه الجديد ، وانشاالله دائما للأمام ..
سؤالي عن محاضرة قدمها الأستاذ محمود محمد طه ، عام ١٩٦٨م في كلية الفنون الجميلة والتطبيقية ـ بعنوان " الإسلام والفنون " ـ أرجو ان وُجد لها تسجيل صوتي ، أن تُرفع للموقع حتى نتمكن من تنزيلها والإستماع إليها .. ولكم وافر الشكر ،،

عمر هواري - الأحد ١٣ مايو ٢٠١٨ الساعة ٣:٤٠ مساءا

رد: سؤال عن محاضرة


الأخ صديق
تحية طيبة
أخيرا حصلنا على نسخة مسجلة لهذه المحاضرة القيمة وسنعمل على نشرها رغم رداءة الصوت..
فترقب معنا..



مسعود محمد علي - الأربعاء ١٠ مايو ٢٠١٧ الساعة ٥:٥٨ صباحا

سلام


الأخ عمر

بارك الله فيك على المجهود المقدر.



عمار قسم الله - الاثنين ٠٨ مايو ٢٠١٧ الساعة ٤:٢٢ صباحا

مقولات الأستاذ


بعد التحية :

وبعد الاٍشادة بالموقع تنسيقا وتبويبا

لدي(3) ملاحظات :

1- مقولة الأستاذ التي تتصدر الصفحة الأولي ((( لي ملاحظة علي مقولة الأستاذ أعلاه لأن فكرة (( الحرية الفردية المطلقة )) - لا تنسجم مع ما أورده لاحقا بقوله (( علي شرط واحد )) فالشرطية - عكس الاٍطلاق ... فلو اكتفي فقط بقول (( الحرية الفردية الحقيقية)) - لانسجم والكلام واتسق مع مابعده من (شرط) البر والاٍخلاص والسلام مع الناس

المصدر : )))..

2- جاء في سيرته الذاتية ((( ثم الى تطوير التشريع الاسلامى بالانتقال من الآيات المدنية التى قامت عليها بعض صور الشريعة ، الى الآيات المكية التى نسخت فى ذلك الوقت لعدم تهيؤ المجتمع لها ، حيث الدعوة الى الديمقراطية والاشتركية والمساواة الاجتماعية ، المدخرة فى أصول الدين )))!!!! - الٍادعاء بنسخ (الآيات المكية) لعدم تهيؤ المجتمع - فيه منقصة ((للذات الاٍلهية)) أولا - بعدم تدبر الأحكام - زمانا ومكانا - وفيه منقصة للرسول الكريم صلي الله عليه وسلم - بأنه ليس خاتم الأنبياء والمرسلين - وأنه لم يبلغ الاٍسلام الذي قال عنه الحق تعالي (( اليوم أكملت لكم دينكم وأتممت عليكم نعمتي ورضيت لكم الاٍسلام دينا )).

3- لماذا تجاهلتم أسماء تلاميذه (الربعة). خاصة أن الموقف هام وتاريخي - وعليه تنبني أفكار وقرآءآت .



عمار قسم الله - الاثنين ٠٨ مايو ٢٠١٧ الساعة ٣:٢٥ صباحا

مقولات الأستاذ


بعد التحية :

وبعد الاٍشادة بالموقع تنسيقا وتبويبا

لدي(3) ملاحظات :

1- مقولة الأستاذ التي تتصدر الصفحة الأولي ((( لي ملاحظة علي مقولة الأستاذ أعلاه لأن فكرة (( الحرية الفردية المطلقة )) - لا تنسجم مع ما أورده لاحقا بقوله (( علي شرط واحد )) فالشرطية - عكس الاٍطلاق ... فلو اكتفي فقط بقول (( الحرية الفردية الحقيقية)) - لانسجم والكلام واتسق مع مابعده من (شرط) البر والاٍخلاص والسلام مع الناس

المصدر : )))..

2- جاء في سيرته الذاتية ((( ثم الى تطوير التشريع الاسلامى بالانتقال من الآيات المدنية التى قامت عليها بعض صور الشريعة ، الى الآيات المكية التى نسخت فى ذلك الوقت لعدم تهيؤ المجتمع لها ، حيث الدعوة الى الديمقراطية والاشتركية والمساواة الاجتماعية ، المدخرة فى أصول الدين )))!!!! - الٍادعاء بنسخ (الآيات المكية) لعدم تهيؤ المجتمع - فيه منقصة ((للذات الاٍلهية)) أولا - بعدم تدبر الأحكام - زمانا ومكانا - وفيه منقصة للرسول الكريم صلي الله عليه وسلم - بأنه ليس خاتم الأنبياء والمرسلين - وأنه لم يبلغ الاٍسلام الذي قال عنه الحق تعالي (( اليوم أكملت لكم دينكم وأتممت عليكم نعمتي ورضيت لكم الاٍسلام دينا )).

3- لماذا تجاهلتم أسماء تلاميذه (الربعة). خاصة أن الموقف هام وتاريخي - وعليه تنبني أفكار وقرآءآت .



عبدالخفيظ تمساح - السبت ٢٩ أبريل ٢٠١٧ الساعة ٧:٠٨ مساءا

الانسان الكامل


(الإنسان الكامل هو "الله"في صوره من تجليات الخالق )فيكف توفقون بين هذا القول والأية الكريمة :(قل هو الله احد*الله الصمد*لم يلد ولم يولد*ولم يكن له كفوا احد) علما بأن الانسان يلد ويولد. ثانيا من امركم بتبليغ البشر بما توصل اليه عقلكم وقد ختمت الرسالات بعد الرساله الاولى



هاشم حسين - الجمعة ٢٧ يناير ٢٠١٧ الساعة ٩:٢٠ مساءا

استفسار


السلام عليكم/أنا شخص معجب بالفكرة الجمهورية وكنت أود أن أنقل الفكرة لأهلي ومعارفي. السبيل الوحيد لفهم واستيعاب الفكرة هو الفديوهات التي كنت قد استمعت إليها من قبل ولكن أود أن يستمع إليها غيري، لكن عندما دخلت موقع الفديوهات طلب مني الدخول عبر اسم مستخدم وكلمة مرور. بحثت عن التسجيل في الموقع فلم أعثر عليه. أرجو من يقرأ هذه الرسالة إفادتي بواسطة بريدي الاليكتروني

وشكرا



عبدالمنعم عباس - الخميس ١٩ يناير ٢٠١٧ الساعة ١٠:٥٦ مساءا

قصيده بمناسبه الذكرى 32 للاستاذ




قريت النصوص ومشيت

جاوزت مبناها-

بى يقينك المبذول

وسعّت معناها

عن سنة المعصوم

ارسيتو مرساها

جيت بى القديم وجديد

محمود ولد طه

2

ودعيت بوعى شفيف

ل الاشتراكيه

وقلت الحكم فى الاصل

لى الناس سواسيه

عشان يطلع المولود-

عدالة اجتماعيه

نور فكرتك ممدود

من روح سماويه

3

باب دعوتك قايم

مفتوح على القيوم

اس الامر كلو

تقليدنا لى المعصوم

فى عبادتو فى عادتو

وفى نصرة المظلوم

وكتابنا نفهمو لو

بى الليل عزمنا نقوم

4

صلاتك انت براك

صلتك مع الله

هذا الكلام بالذات

بس بفهمو القله

علم اليقين بالله

غمر الفؤاد حلّ

جاهل اكيد من قال

محمود دا ما صلى

5

الليله -دام فضلك-

بنعاود الذكرى

يامن فتحت الباب

لى الجاى من بكره

وزرعت فينا بذور

اتفتحت زهره

ليك السلام الاف

يا صاحب الفكره



tharwat gasim - الخميس ١٩ يناير ٢٠١٧ الساعة ٨:٢٢ صباحا

الاستاذ العظيم


الاستاذ العظيم !
ثروت قاسم
نحتفل اليوم الاربعاء 18 يناير 2017 بالذكرى ال 32 لإستشهاد الاستاذ العظيم في يوم الجمعة 18 يناير 1985 .
كثيرة هي الدروس والعبر التي يمكن ان نتدبرها من هذه الملحمة الحلاجية . ولكن نكتفي بالإشارة ادناه ، مثالاً وليس حصراً ، لسبعة من هذه العبر :
اولاً :
في كل الاديان السماوية والوضعية ، وكذلك في الميثاق العالمي لحقوق الانسان ، الطريق إلى حظيرة الدين ، أي دين ، طريق ذو اتجاهين ... إلى ومن . إلا الدين الاسلامي فيزعم بعض اتباعه ، بان الطريق إلى حظيرة الاسلام طريق لاتجاه واحد ، وهو الطريق الذي يقود إلى الحظيرة ، ولا يوجد طريق للخروج من الحظيرة بعد دخولها . يتقولون بذلك رغم ان الآية المحكمة رقم 29 في سورة الكهف تقول بصراحة :
( فَمَن شَاءَ فَلْيُؤْمِن وَمَن شَاءَ فَلْيَكْفُرْ ) .
ويتكرر نفس المعنى في عدة آيات محكمات .
ورغم ذلك إتهم السفاح نميري الاستاذ العظيم ، جوراً وبهتاناً ، بمحاولة الخروج من حظيرة الاسلام بالنط فوق الحيطة ، لأنه لا يوجد طريق للخروج .
ولان الاستاذ العظيم حاول الخروج من الحظيرة ، حسب اتهام السفاح نميري الباطل له ، وهو أمر محرم بحسب السفاح ، شنق السفاح الاستاذ العظيم حتى الموت .
المحنة ... وهي محنة بجلاجل ان الاستاذ العظيم لم يفكر ، حتى مجرد تفكير ، في الخروج من حظيرة الإسلام ... وهو المفكر الاسلامي الاصيل والمجدد بإمتياز .
المفكر العظيم الذي ابتدع ( الفكرة ) ، والرسالة الثانية للاسلام .
ويمكن إختزال ( الفكرة ) في تدبر قطعيات الوحي ، وصحيح السنة بعقلية القرن العشرين ، تأسيساً على التراكمات المعرفية ل 14 قرن مما تعدون .
تستنبط ( الفكرة ) الجديد الذي يزواج بين الاصل والعصر ، ويزاوج بين الواجب والواقع ، ويتأسس على الآية المحكمة رقم 13 في سورة الاحقاف :
( إِنَّ الَّذِينَ قَالُوا رَبُّنَا اللَّهُ ثُمَّ اسْتَقَامُوا فَلَا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلَا هُمْ يَحْزَنُونَ ) .
قالوا ربنا الله = العبادات .
ثم إستقاموا = المعاملات .
نقطة على السطر . صفحة جديدة .
قال يسوع عليه السلام :
من ثمارها تعرفونها .
ثمار ( الفكرة ) هم تلاميذ ومريدو الاستاذ العظيم ، وقيادات وكوادر وقواعد الحزب الحمهوري . هؤلاء وهؤلاء ملائكة يدبون على الأرض ( رضي الله عنهم ورضوا عنه ) ، ( يحبهم ويحبونه ... يجَاهِدُونَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ ، وَلَا يَخَافُونَ لَوْمَةَ لَائِمٍ ۚ ، ذَٰلِكَ فَضْلُ اللَّهِ يُؤْتِيهِ مَن يَشَاءُ ۚ، وَاللَّهُ وَاسِعٌ عَلِيمٌ ) .
قال :
لم أتشرف بمقابلة الرسل والانبياء ، ولكن سعيد الطيب شايب قد أغناني عن هذا الشرف الباذخ .
وسعيد لمن لم يسعد بمعرفته هو احد قادة الحزب الجمهوري .
في المحصلة انت تحرص على حقك في حرية التعبير عن افكارك ، وحقك في حرية المعتقد ، وحقك في حرية إختيار الحزب السياسي الذي تنوي الانضمام اليه ... فلماذا تنكر هذه الحقوق على الآخر ؟
ثانياً :
حاول كثير من قادة الدول العظمى ، ومنهم الرئيس الامريكي ريقان ، والصغرى التدخل لدى الرئيس نميري ومراجعته في امر الحكم باعدام الاستاذ العظيم . كما حاولت منظمات المجتمع المدني الدولية والمحلية إثناء الرئيس نميري عن إغتيال الاستاذ العظيم لفكره .
ولكن دون جدوى .
لماذا ؟
لان الرئيس نميري ديكتاتور لا يؤمن بالراي الآخر ، ولا يقبل المراجعة والتراجع عن قرار ظالم اتخذه ، لانه لا يُري قومه إلا ما يرى . بل صار قوم نميري يصرخون في وجه الطفل الذي قال بعفوية :
الفرعون عريان يا ابوي .
يؤكد إغتيال الاستاذ العظيم ، لفكره ، أهمية النظام الديمقراطي ، الذي يضمن الشورى ، وتبادل الاراء ، وإحترام الرأي الآخر ، والأهم : إستقلال القضاء .
لو كنا ننعم بنظام ديمقراطي في يوم الجمعة 18 يناير 1985 ، لما إغتال الديكتاتور نميري الأستاذ العظيم .
ومن ثم واجب كل مواطن ان يجاهد في سبيل إسترداد الديمقراطية ، حتى لا تتكرر مأساة الاستاذ العظيم ، في إغتيال المفكرين والرواد لآرائهم وافكارهم ، في دولة ديكتاتورية .
نلاحظ ان بعض قادة الاحزاب السياسية السودانية يرفعون ( السيف ) في وجه من يخالفهم الرأي ، ويعتبرون رأيهم من كرامتهم الشخصية ، غير مسموح المساس بها وبه .
درس من دروس ملحمة إغتيال الاستاذ العظيم هو التوكيد على إن واجب كل مواطن شريف ان ينزع البرقع من وجه أي سياسي يحمل ( السيف ) في وجه معارضيه في الرأي ، ويعريه دولياً ، وإقليمياً ، ومحلياً ، حتى يعرفه الناس على حقيقته ، وينبذونه لنفاقه ووقاحته .
ثالثاً :
في يوم الجمعة 18 يناير 1985 ، إغتال السفاح نميري الاستاذ العظيم .
وبعد 87 يوم على يوم الإغتيال ، إنتفض الشعب السوداني في يوم السبت 6 ابريل 1985 ضد السفاح نميري ، واطاح به وبنظامه الاستبدادي .
صار الاستاذ العظيم قرباناً تأكله النار للانتفاضة ، والقداحة التي أشعلت النار في وجدان الشعب السوداني ، فدفعته للانتفاض ضد من إغتال الاستاذ العظيم ، وضد من إغتال أمال الشعب في حياة كريمة .
في هذا السياق ، نذكر بواقعة ذات صلة ، حتى لا نبخس الناس اشياءهم ، ولاننا نعرف إن آفة حارتنا النسيان .
في يوم الجمعة 5 ابريل 1985 ، وفي خطبة الجمعة في مسجد السيد عبدالرحمن في ودنوباوي ، القى السيد الامام كلمة مؤثرة طالب فيها الجيش السوداني بأن ينضم لمسيرة الإنتفاضة ، مسيرة الديمقراطية ، مسيرة الحق ، وأن لا يقف مع الجبت والطاغوت ضد إرادة الشعب . ثم عقد السيد الامام اجتماعات مع بعض قادة الجيش في نفس يوم الجمعة ، وكان أن اعلن الجيش في يوم السبت 6 ابريل 1985 ، انضمامه للإنتفاضة ، التي كتب السيد الامام ميثاقها .
رابعاً :
لم يطو التاريخ صفحة الاستاذ العظيم ، بإنصرافه الجسدي في يوم الجمعة 18 يناير 1985 ، فقد ظل موجوداً بوجود واستمرار ونماء ( الفكرة ) .
قال :
قدر الناس كما اراد لهم رب الناس ، وغاية كل إنسان هي ان ( يكون حيّا حياة الله، وعالما علم الله، ومريدا إرادة الله، وقادرا قدرة الله، ويكون الله ) .
خامساً :
رفض الرئيس البشير تسجيل الحزب الجمهوري في مدابرة وإنتهاك صارخ لحق اساسي من حقوق الانسان ، الذي يكفل حرية التعبير والتجمع وتكوين الاحزاب السياسية .
كما تواصلت ، خلال الاسبوع السابق لذكرى إستشهاد الاستاذ العظيم ، استدعاءات النظام لمنسوبي الحزب بقصد الارهاب والترهيب ، فطالت الاستدعاءات :
+ البروفسور حيدر الصافي ، الامين السياسي للحزب .
+ الاستاذ عصام الدين خضر ، نائب الأمين العام للحزب .
+ الاستاذ ابراهيم بركات ، عضو اللجنة التنفيذية للحزب .
واعضاء الحزب الآتية اسماؤهم :
+ الدكتورة فاطمة جمال .
+ الاستاذ اسامة نصر الدين .
+ والدكتورة هدى ابراهيم كمبال .
وأكد الحزب الجمهوري ان هذه الاستدعاءات لن تزيدهم في الحزب الا اصراراً علي المضي قدماً ، لإنتزاع حقهم الدستوري في التنظيم والتعبير سلميا، ولن يثنيهم وعد او وعيد .
سادساً :
تدور هذه الأيام بعض الورجغات في البلاد العربية والاسلامية حول التطبيع مع اسرائيل .
في هذا السياق ، وفي ستينات القرن المنصرم ، وفى قمة فوران المد القومى العربى الذى قاده الرئيس الراحل جمال عبد الناصر ، دعا الاستاذ العظيم الى الصلح مع اسرائيل على أساس الاعتراف المتبادل ، وحل قضية فلسطين عبر التفاوض ! مذكراً العرب بأن قضيتهم ليست اسرائيل ، وانما هى اقامتهم على قشور من الدين ، وقشور من حضارة الغرب ، مما جلب عليهم الخسران المبين.
وقتها ، كان هذا الرأى غريباً على كل العرب!
ولكنها نبؤة قد انبنت على قراءة دقيقة للتاريخ ، وبصيرةٍ ثاقبة بالمستقبل ، جعلت الاستاذ العظيم وكأنه آت للعرب من مستقبلهم الذى هم عن رؤيته قاصرون .
ايدت الأحداث صدق رأي الاستاذ العظيم ، وأبانت صدق بصيرته لكل من يرى ، أو يلقي السمع وهو رشيد !
هناك نبوءة ثانية للأستاذ العظيم لم تتحقق بعد !
قال :
( من الأفضل للشعب السودانى أن يمر بتجربة حكم جماعة الهوس الدينى ! وسوف تكون تجربة مفيدة للغاية ! إذ إنها بلا شك سوف تكشف مدى زيف شعارات هذه الجماعة ! وسوف تسيطر هذه الجماعة على السودان سياسياً واقتصادياً ، حتى لو بالوسائل العسكرية ، وسوف تزيق الشعب الأمرين ! وسوف يدخلون البلاد فى فتنة تحيل نهارها إلى ليل ! وسوف تنتهى بهم فيما بينهم ! وسوف يقتلعون من أرض السودان إقتلاعا ) !
انتهى الإقتباس !
قال الأستاذ العظيم هذا الكلام عام 1977 ... قبل 40 عاماً ! بقي أن ننتظر اقتلاعهم من أرض السودان ، لتكتمل فصول النبوءة ؟
طوبى للاستاذ العظيم ، وهو في جنات ونعيم ، بين الشهداء والقديسين ، وحسن اولئك رفيقاً .



مختار الحاج عبد الرزاق - الأربعاء ١٨ يناير ٢٠١٧ الساعة ٥:٣٧ صباحا

ذكرى الفداء


التحية للإخوان الجمهوريين أينما كانوا بمناسبة ذكري الفداء العظيم - ذكرى استشهاد الأستاذ محمود مربي الأجيال وشهيد الفكر. ففي مثل هذا اليوم الثامن عشر من يناير عام 1885 لبست الخرطوم ثوباً أسوداً في رمزية الى اغتيال الفكر الحر. الفكر الذى يأبي الذل والهوان.وسوف يستمر الإنذار التاريخي( هذا أو الطوفان) موجهاً الي كل الطغاة على مر الدهور والأجيال



سامر مروان - الثلاثاء ١٧ يناير ٢٠١٧ الساعة ٨:٥٩ صباحا

الرد المتاخر


السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته

لماذا لا يتم الرد على المشاركات بصورة سريعة..

الرجاء ان توكل هذه المهمة إلى من هو أهل لها من حيث المتابعة والتفرغ للمسألة....على ما يبدو الأستاذ هواري فقط هو من يقوم بالرد والمتابعة...واعتقد انه مشغول عن المتابعة....لأنه آخر رد ليهو كان في سبتمبر العام الماضي



سامر مروان - الاثنين ٢٦ ديسمبر ٢٠١٦ الساعة ١٠:٠٣ صباحا

لماذا


السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته

لماذا لا يتم نشر الرسائل.. ولا الرد عليها.. آخر ما نشر كان في شهر سبتمبر؟؟؟؟