البخاري هجو - الأحد ٢٣ ديسمبر ٢٠١٨ الساعة ٣:٢٦ صباحا
اطلب ادراج ورقة المرحوم عبد الله بولا التي نشرت بمجلة رواق عربي عن الفكر التجديدي عند الاستاذ ان لم يكن هناك تضارب في حقوق النشر مع الرد و التعقيب عليها مع شكري و امتناني لادارة الموقع
عمر هواري - الأحد ١٩ مايو ٢٠١٩ الساعة ١٠:٥٨ صباحا
الأخ البخاري
تحية طيبة
شكرا على التذكير بمقال الأستاذ عبد الله بولا رحمه اله وأحسن اليه وقد تمكنا بحمد الله من رفعه
ناظم كمال - الخميس ١٣ ديسمبر ٢٠١٨ الساعة ٤:٢٠ صباحا
سؤالي ..ما علاقة افكار الشهيد بما يطرحه بعض المفكرين المعاصرين من خطاب في التجديد الفكر الديني ..خصوصا ..ونحن نرى تطابق في اراء كثيرة حول ما يطرحه هولاء التنويرين مع افكار الشهيد ..وهل لي افكار الشهيد اتمداد في التاريخ المعاصر ..اذا ما قارننا ذلك بكتابات رواد النهضة امثال محمد عبده وجمال الدين الافغاني والكواكبي ؟
البخاري هجو - الثلاثاء ١١ ديسمبر ٢٠١٨ الساعة ٤:٢٩ صباحا
السلام عليكم
اطلب كتاب الاسلام اشتراكي ديمقراطي و اي كتب اخري غير موجودة بالموقع... وكيف اسدل الستار علي قضية بورتسودان؟
ولكم شكري
الطيب محمد المجذوب - الأربعاء ٢٨ نوفمبر ٢٠١٨ الساعة ١:٤٨ مساءا
السلام عليكم ورحمة الله
هناك سؤال يجول في خاطري حول فلسفة الحزب الجمهوري بخصوص نظرة قيادة الحزب إلى هوية وكيان الحزب. السؤال هو: باعتبار كون الدين الإسلامي هو الدين الذي يدين به السواد الأعظم من المواطنين السودانيين، وأيضا باعتبار كونه يشكل لب افكار الحزب، هل يمكن تحت ظرف ما ان تتخلى قيادة الحزب عن الجزئيات التي يمكن ان توصف بأنها "مثيرة للجدل" من أفكار الأستاذ الشهيد محمود محمد طه في سبيل تغيير الصورة النمطية المنتشرة عن الحزب؟ أم أن الحزب يعامل هذه الأفكار على أنها ركائز أساسية لا يمكن التخلي عنها؟
تحياتي
الطيب محمد المجذوب
احمد - الاثنين ١٩ نوفمبر ٢٠١٨ الساعة ١٠:٠١ مساءا
عن الكتب , لاحظت ان بعضها مكتوب عليها بعد العنوان, محمود محمد طه, و البعض الاخر الاخوان الجمهوريون. ما معنى ذلك??, ارجو التفصيل, و الاسهاب لو امكن.من فضلكم, ضروووووري الرد, اثابكم الله.
محمد بابكر - الثلاثاء ١٣ نوفمبر ٢٠١٨ الساعة ٤:٢١ مساءا
هل للحزب الجمهوري قائم علي فكرة الاستاذ محمود محمد طه ام ان هناك افكار متجددة خارج عن فكرة الاستاذ ؟
هل للاخوه والاخوات الجمهوريين حزب سياسي يمارس عمله كحزب سياسي في الواقع ام انها فكرة فقط قائمة علي منهج الاستاذ؟
صلاح الدين عبدالمولى - الأحد ٣٠ سبتمبر ٢٠١٨ الساعة ٨:٣٩ صباحا
في اي درجة من درجات الايقان الشرائع الفردية. وكيف تكون صلاة الحماعة لاصحاب الشرائع الفردية . علما بان المهدي تقدم المصلين ولم يتقدمهم المسيح
مهند الحسين - الاثنين ١٧ سبتمبر ٢٠١٨ الساعة ١٠:٠٨ مساءا
((فسيكفيكهم الله وهو السميع العليم)) ((ولكم في القصاص حياة يا أولي الألباب لعلكم تتقون)) عاش الملعون نميري وعاش الملعون الترابي بعد قتلهم الاستاذ محمود محمد طه بتلك المؤامرة القذرة عقود من الزمان دون ان نسمع محاولات جادة للقصاص لدم الشهيد ولو بطريقة تخالف القوانين وترضي الله انا مندهش لعلمي بحب تلاميذ الاستاذ له؟؟!!
مصعب محمود - الجمعة ٠٧ سبتمبر ٢٠١٨ الساعة ٣:٣٣ صباحا
سؤال دار في عقلي امس هل للجمهورين اوراد يوميه
مصعب محمود - الخميس ٠٦ سبتمبر ٢٠١٨ الساعة ٦:٠٢ مساءا
الاخوه الجمهورين اليوم اول مره في حياتي اتعرف علي الفكر الجمهوري
حقيقة انا مندهش جدا سبحان الله بالصدفه اليوم اركز مع الفكره رغم اني
سمعت عنها كتير واراء كتيره بس كلام الاستاذه اسماء علي اليوتيوب ابهرني
ما داير اكتر الكلام لكن كيف تجاوز الاخوه الجمهورين محنه استشهاد الاستاذ
محمود محمد طه الراجل لخص لينا زبده الاجتهاد الصوفي وادنا ليها بسهوله
ما بقول كل الناس رغم انو هو اكبر فقد للوطن بس كيف قدرتو تعصرو علي
قلبكم من الم فراقو بالطريقه الظالمه دي
شكرا محبكم مصعب
ابوبكر الدرديري - الخميس ٠٦ سبتمبر ٢٠١٨ الساعة ٥:٠٧ صباحا
سلام لأهل الفكرة
اقترح عمل فيلم وثائقي تعريفي بالأستاذ و أفكاره و حياته لتعريف الأجيال السودانية الجديدة بالأستاذ و أفكاره لانها غائبة او مغيبة تماما عن جيل الشباب السوداني( انا كمثال تعرفت على أفكار الاستاذ بعد السابعة و الثلاثين من العمر)
اذا تم قبول الاقتراح انا على استعداد بالمشاركة المادية لعمل الفيلم على قدر الاستطاعة المتواضعة
تحياتي
ابوبكر الدرديري
عمر هواري - السبت ٠٨ سبتمبر ٢٠١٨ الساعة ٨:٥١ صباحا
الأخ ابوبكر
تحية طيبة
فكرة الفيلم التعريفي والوثايقي تراودنا منذ حين وقد نفذا صورة ابتدائية منه تغطي المرحلة الأولى (من ميلاد الاستاذ محمود الى استقلال السودان) وفي البال إعادة ذلك الجزء واكماله ليشمل مراحل ما بعد الاستقلال وحتى تنفيذ الحكم الجاير على الأستاذ في 18 يناير 1985.. يمكن مشاهدة الفيلم هنا:
الأستاذ محمود محمد طه رائد الحركة الوطنية والثورة الفكرية
كما أن قناة الجزيرة عملت فيلما وثائقيا يمكن مشاهدته هنا:
هذا أنا - أفكار على حبل المشنقة
البخاري هجو محمد يوسف - الأحد ٠٢ سبتمبر ٢٠١٨ الساعة ٥:٢٤ صباحا
تعقيب على مقال د. غازي العتباني مستشار السلام في حكومة الانقاذ
الحكومة هي المسؤول الوحيد عن فشل محادثات السلام !!
المقال اعلاه ناقص بموقع الفكرة و خصوصا هوامش المقال
لكم كل الشكر علي تنزيل كل سلسلة قضية بورتسودان بالموقع
عمر هواري - السبت ٠٨ سبتمبر ٢٠١٨ الساعة ١٠:٤٦ صباحا
الأخ د. البخاري
تحية طيبة
تم بفضل الله ثم بمعاونة الأخ د. القراي اتمام المقال..
مرة أخرى شكرا للتنبيه والمتابعة
ابوبكر الدرديري - الجمعة ٣١ أغسطس ٢٠١٨ الساعة ١:٥٢ صباحا
انا من أشد المعجبين بالأستاذ و بالفكرة، عندي تساؤل عن موقف الاستاذ حين اتخذ موقف معارض لمنع ختان الإناث من قبل الادارة الانجليزية، هل موقف الاستاذ كان سياسي او موقت أم فعلا الاستاذ كان مؤيد اختان الإناث ؟ النقطة دي تحديدا اثيرت كثيرا و فيها لَبْس على الكثير و ياريت توضيحها
عمر هواري - الجمعة ٣١ أغسطس ٢٠١٨ الساعة ٦:٢٨ صباحا
الأخ أبوبكر
تحية طيبة
المقالات التالية تشرح أسباب ثورة رفاعة وموقف الأستاذ والجمهوريين من قضية الخفاض الفرعوني وقد جاءت كرد على أحد الكتاب الذين حاولوا اظهار موقف الأستاذ محمود والحزب الجمهوري في ثورة رفاعة وكأنه تأييد لعادة الخفاض الفرعوني الذميمة:
طه اسماعيل أبوقرجة: خالد المبارك يجهل الحقائق ويضلل القراء
طه اسماعيل أبوقرجة: مقال د. خالد المبارك يكشف عن حقائق مؤسفة (١ من ٣)
طه اسماعيل أبوقرجة: مقال د. خالد المبارك يكشف عن حقائق مؤسفة (٢ من ٣)
طه اسماعيل أبوقرجة: مقال د. خالد المبارك يكشف عن حقائق مؤسفة (٣ من ٣)
د. عمر القراي: انصاف الحقائق ام انصاف المثقفين
خالد الحاج عبد المحمود: ثورة رفاعة ١٩٤٦: التاريخ بين المثقفين المصريين والمثقفين السودانيين
Mohamed hamouda - الاثنين ١٣ أغسطس ٢٠١٨ الساعة ٥:٢٤ صباحا
انا من قراء كتب محمود محمد طه لكن لكن لماذا الجزب الجمهوري لايعرفه غالبية الشعب السوداني الا المثقغين والسودانيين وارجو من القائمين هلي امر الموقع تبصير الناس بمحمود محمد طه فعامة الناس مترسخ عندهم ان محمود من الملحدين والمرتدين واول ماتقول محمود يقولك اعوذ باللله وهو لاتثيعلم شئ عنه لذلك ارجو منكم توعية المجتمع عبر الوسائط المتاحة من هو صاحب الفكرة
عمر هواري - السبت ٠٨ سبتمبر ٢٠١٨ الساعة ٩:٠٥ صباحا
الأخ محمد
تحية طيبة
من أغراض هذا الموقع التعريف بحياة وأفكار الأستاذ محمود محمد طه وهنالك نشاطات أخرى تتمثل في المحاضرات وفي نشر الكتب يقوم بها لفيف من الجمهوريين والجمهوريات.. فيما يخص (الحزب الجمهوري) والذي تأسس في اكتوبر 1945 في فجر الحركة الوطنية وقاد حركة سياسية ضارية في مقاومة الاستعمارالانجليزي المصري ودخل سجونه ثم واصل بعد خروج الأستاذ من السجن ومن الخلوة في عام 1951 في اتجاه ملء الفراغ الفكري والتبشير بالدعوة الإسلامية الجديدة التي شرحها في كتبه الأساسية.. تم حل الحزب الجمهوري مع الأحزاب السياسية الأخرى عند مجي نظام مايو في عام 1969 الا أن الجمهوريين واصلوا نشاطهم تحت اسم الأخوان الجمهوريين وكان نشاطا توعويا وفكريا توقف في عام 1985 بعد تنفيذ حكم الاعدام على الأستاذ محمود وان تواصل النشاط الاجتماعي والتربوي للجمهوريين.. ثم ظهرت مبادرات فردية لنشر أفكار الأستاذ محمود منها هذا الموقع.. اما الحزب الذي تم تسجيله في عهد حكومة الأخوان المسلمين الراهنة (المؤتمر الوطني) فهو يمثل قطاع صغير من الجمهوريين ومن غير الجمهوريين (وان اتخذ اسم الحزب الجمهوري) وقد اتخذ اتجاها وخطا سياسيا لا يتفق معه أغلب الجمهوريون..
حسون - الجمعة ١٠ أغسطس ٢٠١٨ الساعة ٢:١٨ صباحا
السلام عليكم
الاخوة الكرام
هل للحزب الجمهوري تواجد حالياً في السودان ؟ ام انه فقط فكر سياسي
واين يمكن ان التقي الجمهوريين للحوار والمعرفة ؟
متوكل فتحي محمد - الاثنين ٠٦ أغسطس ٢٠١٨ الساعة ١:٤٠ مساءا
والله انا متابع محاضرات الاستاذ ومحاضرات الدكتور احمد مصطفي دالي لكن عندي أسئلة ونقشات كثيرة لبعض التشوهات في زهني ...... ارجو أن ترسلو لي زمن الندوات المباشرة التي تقام وتكون بث مباشر لكي يتثنا لنا المشاركة ..... وشكرا علي جهودكم
محمد قمر الدين - السبت ٠٤ أغسطس ٢٠١٨ الساعة ١٠:١٨ صباحا
ارجوا شاكرا من القائمه علي امر الموقع السماح بعوده امكانيه تحميل الذكر العرفاني اذا سمحت للضروره نرجو السماح بذلك
البخاري هجو محمد يوسف - الاثنين ٣٠ يوليو ٢٠١٨ الساعة ١١:٣٩ مساءا
مقال عمر القراي
تعقيب على مقال د. غازي العتباني مستشار السلام في حكومة الانقاذ
الحكومة هي المسؤول الوحيد عن فشل محادثات السلام !!
المقال نافص وخصوصا الهوامش و مراجع المقال...
البخاري هجو محمد يوسف - الاثنين ٣٠ يوليو ٢٠١٨ الساعة ٤:١٧ صباحا
مقال عمر القري المعنون: تعقيب علي غاري العتباني الحكومة هي المسئول عن فشل مفاوضاث السلام ناقص وبالاخص الهوامش اذا امكن ان يكمل ولكم الشكر
عمر هواري - السبت ٠٨ سبتمبر ٢٠١٨ الساعة ٨:٣٨ صباحا
الأخ البخاري
تحية طيبة
شكرا للتنبيه للنقص في المقال المنشور.. اتصلت بالكاتب أملا في أن أجد نسخة مكتملة من المقال لأعيد نشره والذي يبدو أنه اقتطع نسبة لقصور السعة التخزينية للصفحة..
البخاري هجو محمد يوسف - الأحد ٢٩ يوليو ٢٠١٨ الساعة ٥:٥٥ صباحا
اطلب كل كتب سلسلة وقائع قضية بورتسودان الاجزاء الأربعة الاخيرة ولكم شكري
عمر هواري - الأحد ٢٩ يوليو ٢٠١٨ الساعة ٦:٥١ مساءا
الأخ البخاري
تحية طيبة
سنقوم برفع بقية الكتب من سلسلة (وقائع قضية بورتسودان) فور الفراغ من مراجعتها وتصحيحها وقد قمنا للتو برفع الكتاب الخامس.. فترقب بقية الكتب
وتقبل جزيل الشكر على المتابعة